إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأحد، 22 يونيو 2014

قابلتها


ثم قابلتها ؟
كنت اتعتذر بكل شيء
كنت لا أعرف طرقات الحب
كنت لا افهم الشوق
كنت أخفي مشاعري
كيف كان للانتظار اقتدار
مقيمه معي في لمحات الصبر
ندمت إلا آفارق عينيها
أين اذهب أين يقودني الدرب
واتي وعد الحلم الجميل
طوقت عنقي با الياسمين
نثرت بالقلب الأمل الحزين
مات الحلم دفنه قلب رزين
تلك هو قدر وقهر انتظار السنين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق