امض فلا للشوق له طريق
تساؤلات قاتله لم أدرك لها إلى ألان من أجوبه
كأنها من ضروب الخيال
متصفح يعانقه أسير...
فبالأمس كنت هناك انتظرك في نفس المكان
في الوجه !!
في نفس المكان!!
أسماء تتكرر من جديد
تتلون بإصباغ لا اللون لها ألا السواد
كتغير دم إنسان تشبع جسده بداء السرطان
ذهبت
عدت
للعهد الذي كان
فلا اسمي ولا عهدي هو الذي خان
ابقي وسوف أكون هنا كما أنا
وافي الزمان والمكان
فلا تعتب على من صانوك بعهد
وعتب على نفس أشركت فيها خصال
أحقاد بلا رحمة
شريتهم وبعت فلا ينفع لا قيل ولا قال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق