تسلحت بنور الصبح الجميل ذات مره
وتبدل سماره بالألوان الضياء
أخذني المكان الى تلك الخيمة البعيدة
لأستنجد بنارها
لتسلميني الى وادي الملوك
فاستقتني من دائها كأس الشهد
تسر شاربها وتبلي الجروح
عدت ...وعاد ... وعاد روح القلم ليشدو بحور الأمل
مستلطف تلك المروج السمراء لتخضر ربيعا
لتزهر مروج الوادي الخصيب
سمراء ليالي كـ الجميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق