شعرت بحياتي تلامس راحت يداي
اردت ان اعرف ماذا يدور هناك
فتجسدت روحى كـ الزجاجة
لأثبات هل يمكن أن!!
أن ماذا!!
فادركت أنني كـ فراغ الزجاجة
تلتف .... تتجول حول جولة
تتوقف بلا حراك
لتتسائل عن اسم مالكها
تتربص وتود تعرف عن الاصوات
من لي لأستغيث وأسئل عن حال!!
فقد ادمنت الانتظار!
فقلت لنفسي خذ " الشجاعة "
ورتحل اليها فقد ضاق بي الحال
أن كنت اعلم مااصابني لكنت حاجب بيت عبد الله في غرب المكان
اما الأن فقد سقط قناع الحب ولا عدت اهوا المكان
فهي داري
وبيت قلبي
وقصيد حبي الى ان يسوقني للقبر رجل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق